” … فالنافذة تُطِلُّ على رصيفٍ مزدحمٍ، تخلطُ فيه فئاتٌ وطبقاتٌ من المارّةِ، وتتكاثرُ فيه شؤونٌ وشجونٌ، وألوانٌ من العلاقاتِ والصفقاتِ والحبائلِ، ومشاعرُ متناقضةٌ من بغضاءَ وتكابرٍ وغيرةٍ وحبّ وابتزازٍ ونزاهةٍ…
النافذةُ تطلُّ على رصيف، والرصيفُ صورةٌ عن مجتمع، والمفاجآتُ التي تحدثُ فيه تُبرزُ الكثيرَ من الحقائقِ الموجعةِ تارةً، والواعدةِ طورًا… “.
الدكتور الياس زغيب
LEAVE A RESPONSE